وانتهى البحث إلى عدة نتائج من بينها:
بالنسبة الأبناء:
1-
أغلب مفردات
العينة من الأبناء أظهرت أن موقع "الفيس بوك" جاء فى المركز الأول بعدد
نقاط 822 نقطة من حيث استخدامهم لمواقع شبكات التواصل الاجتماعى.
2-
أظهرت رؤية المبحوثين من الأبناء لتأثير استخدام مواقع شبكات التواصل
الاجتماعى على المستوى الشخصى أنه يرى لها "جوانب ايجابية أكثر" بنسبة
49.5%
3-
أشارت النتائج إلى وجود تأثيرات سلبية لمواقع شبكات التواصل الاجتماعى على
علاقة المبحوث من الأبناء بأسرته بسبب "تقليلها للحوار الشخصى التفاعلى بين أفراد
الأسرة مع استسهال الحوار عبر هذه الشبكات الاجتماعية داخل المنزل" حيث جاءت
بنسبة 65.2%.
4-
أظهرت النتائج وجود تأثيرات ايجابية لاستخدام المبحوث من الأبناء لمواقع
شبكات التواصل الاجتماعى وعلاقتة بالأصدقاء والأقارب وأهمها "ابقاء المبحوث
من الأبناء التواصل مع الأصدقاء والأقارب الذين يعيشون بعيداً عنه"حيث جاءت
بنسبة 64.6% .
5-
أشارت النتائج إلى وجود تأثيرات سلبية لاستخدام المبحوث من الأبناء لمواقع
شبكات التواصل الاجتماعى وعلاقتة بالأصدقاء والأقارب وأهمها أنها "تقلل من
الاتصال المواجهى وجهاً لوجه بين المبحوث وبين أصدقائه وأقاربه" حيث جاءت
بنسبة 42.9%.
6-
أشارت النتائج إلى عدم وجود تأثير يذكر لاستخدام المبحوث من الأبناء لشبكات
مواقع التواصل الاجتماعى على علاقته الشخصية مع أحد الأصدقاء أو المعارف حيث جاءت
بنسبة 76.6%.
7-
أشارت النتائج إلى وجود أسباب أدت إلى قطع علاقة المبحوث من الأبناء بأحد
الأصدقاء أو المعارف وهى "بسبب نقاشات سياسية حادة" حيث جاءت بنسبة
57.1%.
8-
أكدت النتائج أن المبحوث من الأبناء يعتمد على مواقع شبكات التواصل
الاجتماعى بشكل متوسط كمصدر للمعلومات والأخبار عن أسرته حيث جاءت بنسبة 45.2%.
9-
أظهرت النتائج أن درجة اعتماد المبحوثين من الأبناء على مواقع التواصل
الاجتماعى كمصدر للمعلومات والاخبار عن الأسرة كانت متوسطة بنسبة 45.2%.
10- أظهرت النتائج أن معظم فئات المستوى الاجتماعى الاقتصادى
كانت متوسطة بنسبة 55.2%.
فيما يتعلق بالآباء:
1- أكدت النتائج عدم استخدام المبحوثين من الآباء لمواقع
شبكات التواصل الاجتماعي بنسبة 68.6 %.
2- أكدت النتائج على ثقة المبحوثين من الآباء فى المحتوى
المقدم لأولادهم عبر شبكات التواصل الاجتماعى بنسبة 53.8 %.
3- أكدت النتائج على الثقة الكبيرة من قبل المبحوثين من
الآباء فى المحتوى المقدم لأولادهم عبر شبكات التواصل الاجتماعى حيث كانت "من
90% فأكثر " بنسبة 42.4 %.
4- أكدت النتائج أن أهم أسباب ثقة المبحوثين من الآباء فى
المحتوى المقدم لأولاده عبر شبكات التواصل الاجتماعى هو "لأنه يعرف اهتمامات
أولاده جيداً"حيث جاءت بنسبة 60.4%.
5- أكدت النتائج أن أهم أسباب عدم ثقة المبحوثين من الآباء
فى المحتوى المقدم لأولاده عبر شبكات التواصل الاجتماعى بسبب "محاولة اتصال
مستخدمين غير مرغوب فيهم بأولاده"حيث جاءت بنسبة 42.4 %.
6- أكدت النتائج على إدراك المبحوثين من الآباء فى أن مواقع
شبكات التواصل الاجتماعى تساهم فى بناء وتكوين شخصية أولادهم حيث جاءت بنسبة 53.3
%.
7- أكدت النتائج أن أهم أسباب إدراك المبحوثين من الآباء أن
مواقع شبكات التواصل الاجتماعى تساهم فى بناء وتكوين شخصية أولادهم هو" زيادة
معرفتهم بمختلف الثقافات الأخرى" حيث جاءت بنسبة 74.1 %.
8- أكدت النتائج أن أهم أسباب إدراك المبحوثين من الآباء أن
مواقع شبكات التواصل الاجتماعى لا تساهم فى بناء وتكوين شخصية أولاده بسبب " أنها
مواقع ترفيهية أكثر منها جادة" حيث جاءت بنسبة 40.8 %.
9- أكدت النتائج بعدم إدراك المبحوثين من الآباء أن استخدام
أولادهم لمواقع شبكات التواصل الاجتماعى قد يؤدى إلى تعديل أو تغيير فى سلوكهم حيث
جاءت بنسبة 59.5 %.
10- أكدت النتائج على تغيير سلوك أولاد المبحوثين من الآباء
للأفضل بعد استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعى بنسبة 82.4 %.
11- أكدت النتائج أن أهم أسباب إدراك المبحوثين من الآباء أن
استخدام أولادهم لمواقع شبكات التواصل الاجتماعى قد أدى إلى تغيير أو تعديل سلوك
أولادهم للأفضل بسبب "أتاحتها لهم حرية التعبير عن الرأى" حيث جاءت
بنسبة 74.3 %.
12- أكدت النتائج أن أهم أسباب إدراك المبحوثين من الآباء أن
استخدام أولادهم لمواقع شبكات التواصل الاجتماعى قد أدى إلى تغيير أو تعديل سلوك
أولادهم للأسوأ بسبب "جعلهم فى عزلة عن المحيط الأسرى" حيث جاءت بنسبة
60 %.
13- أكدت النتائج عدم إدراك المبحوثين من الآباء أن استخدام
أولادهم لبعض مواقع شبكات التواصل الاجتماعي قد يؤثر على علاقاتهم الاجتماعية
بالأسرة حيث جاء بنسبة 62.9%.
14-
أكدت النتائج وجود تأثير سلبى
على علاقة أولاد المبحوثين من الآباء بالتواصل مع الأسرة عند استخدامهم لمواقع
التواصل الاجتماعى حصلت على المركز الأول بنسبة 55.1%.
15- أكدت النتائج أن أهم أسباب إدراك المبحوثين من الآباء أن
استخدام أولادهم لبعض مواقع شبكات التواصل الاجتماعي قد أثر على علاقاتهم
الاجتماعية بالأسرة بشكل سلبى بسبب "الجلوس على هذه المواقع يستهلك الوقت
بشكل كبير" حيث جاءت بنسبة 55.8 %.
16- أكدت النتائج أن أهم أسباب إدراك المبحوثين من الآباء أن
استخدام أولادهم لبعض مواقع شبكات التواصل الاجتماعي قد أثر على علاقاتهم
الاجتماعية بالأسرة بشكل ايجابى بسبب "مساعدة أولادهم على معرفة الأخبار
الاجتماعية للأصدقاء والأقارب"حيث جاءت بنسبة 57.1 %.
17- أكدت النتائج أن رد فعل المبحوث من الآباء فى حالة وجد
أحد أولاده جالساً يتابع حسابه على أحد مواقع شبكات التواصل الاجتماعى هو "ألقاءه
نظرة على الصفحة المفتوحة ومتابعة فى صمت ماذا يفعل ابنه" حيث جاءت بنسبة
33.3 %.
18- أكدت النتائج أن أهم أسباب رؤية المبحوثين من الآباء بوجود
فروق جوهرية فى استخدام شبكات التواصل الاجتماعي عند جلوس ابنه لمتابعتها عن ابنته
بسبب "التقاليد والأعراف التى تهتم بسمعة الفتاة أكثر من الشاب" حيث
جاءت بنسبة 59.8 %.
أكدت النتائج أن معظم فئات المستوى الاجتماعى
الاقتصادى لمفردات عينة المبحوثين من الآباء كان متوسطاً حيث جاءت بنسبة 56.7%.