المركز العربي
للبحوث والدراسات
رئيس مجلس الادارة
عبد الرحيم علي

المدير التنفيذي 
هاني سليمان
ads

في الذكرى الثالثة لافتتاح قناة السويس الجديدة: شريان مائي جديد في قلب مصر

الإثنين 06/أغسطس/2018 - 09:37 م
المركز العربي للبحوث والدراسات
عرض: د. شريف درويش اللبان

أصبحت وسائل الإعلام المصرية في الآونة الأخيرة تسلط الضوء على المشروعات القومية التي بدأت أولى فصولها مع تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة البلاد والذي أدرك أن الانتصار في المعركة على الإرهاب يجب أن يتم من خلال موقعتيْن أساسيتيْن هما موقعة مواجهة الفساد وموقعة الدولة التنموية بمشروعاتها القومية الكُبرى، ولعل من أبرز هذه المشروعات مشروع  قناة السويس الجديدة. ولإلقاء الضوء على هذا المشروع في ذكرى افتتاحه الثالثة، تطلب ذلك دراسة وبحث المضمون الذي تقدمه الصحف الإلكترونية لمشروع  قناة السويس الجديدة ومتابعة تطوراته وإلى المرحلة التي وصل إليها المشروع ضمن خطة العمل الموضوعة له، بالإضافة إلى تحليل التأثير التي تتركه هذه المعالجة على الشباب المصري، في هذا الإطار جاءت رسالة ماجستير الباحثة أمينة سامي محمد عامر وعنوانها: "معالجة بعض الصحف الإلكترونية المصرية لمشروع قناة السويس الجديدة وعلاقتها باتجاهات المراهقين نحوه"، والتي شاركتُ في مناقشتها مؤخرًا بقسم الإعلام وثقافة الأطفال بكلية الدراسات العُليا للطفولة بجامعة عين شمس وأشرفت عليها د. فاتن الطنباري الأستاذ بالكلية ود. هشام رشدي خير الله المدرس بكلية التربية النوعية جامعة المنوفية.

مدى حرص الشباب على متابعة أخبار مشروع قناة السويس الجديدة

أوضحت نتائج الدراسة إلى أن نسبة من كانوا يحرصون على متابعة أخبار قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية (دائمًا) من إجمالي مفردات مِمَن يستخدمون الصحف الإلكترونية جاءت في الترتيب الأول بنسبة 45.76٪، وبلغت نسبة من كانوا يحرصون على متابعة أخبار قناة السويس الجديدة (أحيانًا) في الترتيب الثاني 38.18٪، بينما بلغت نسبة مَن (لا يحرصون) على متابعة أخبار قناة السويس الجديدة في الترتيب الأخير 16.06٪.

وأشارت نتائج الدراسة إلى أنه  جاء في الترتيب الأول مَن يتعرضون لأخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية من ثلاث إلى خمس مرات أسبوعيًا بنسبة 48.38٪، وفي الترتيب الثاني جاء مَن يتعرضون لأخبار المشروع مرة واحدة أسبوعيًا بنسبة 33.21%، وجاء في الترتيب الثالث مَن يتعرضون لأخبار المشروع من مرة إلى ثلاث مرات أسبوعيًا بنسبة 15.16٪، بينما جاء في الترتيب الأخير مَن يتعرضون لأخبار قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية من خمس مرات فأكثر أسبوعيًا بنسبة 3.25٪.

وأوضحت نتائج الدراسة أن نسبة من يقرأون عن أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية من ساعة إلى أقل من ساعتين يوميًا جاءت في الترتيب الأول بنسبة بلغت 51.26٪، وجاء في الترتيب الثاني مَن يقرأون أخبار المشروع في الصحف الإلكترونية أقل من ساعة يوميًا بنسبة 29.96%، وجاء في الترتيب الثالث مَن يقرأون عن أخبار قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية من ساعتين إلى أقل من أربع ساعات يوميًا بنسبة 14.80٪، بينما جاءت نسبة مَن يقرأون عن أخبار المشروع في الصحف الإلكترونية من أربعة ساعات فأكثر يوميًا في الترتيب الرابع والأخير بنسبة 3.97٪.

نوعية المضامين المتعلقة بقناة السويس الجديدة التي يفضل المبحوثون متابعتها

تبين من الدراسة نوعية المضامين المتعلقة بمشروع قناة السويس الجديدة التي يفضل المبحوثون متابعتها عبر الصحف الإلكترونية، حيث جاء في الترتيب الأول المضامين الاقتصادية بنسبة 71.12٪، وجاء في الترتيب الثاني المضامين السياسية والاستراتيجية بنسبة 67.87٪، وجاء في الترتيب الثالث المضامين القومية بنسبة بلغت 51.26٪، وجاء في الترتيب الرابع المضامين البيئية بنسبة بلغت 15.88٪، وجاء في الترتيب الخامس المضامين الأمنية بنسبة 12.27٪، وجاء في الترتيب السادس المضامين الاجتماعية بنسبة 9.03٪ من إجمالي مَن يتابعون أخبار مشروع قناة السويس الجديدة.

وأشارت الدراسة إلى أن أهم أسباب حرص المبحوثين على متابعة أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية، حيث جاء في الترتيب الأول "لأنها تقدم وجهات النظر المختلفة حول مشروع قناة السويس الجديدة" بنسبة 62.45٪، وجاء في الترتيب الثاني "لأنها تهتم برصد التأثيرات المتوقعة لمشروع قناة السويس الجديدة" بنسبة 56.32٪، وجاء في الترتيب الثالث "لأنني معتاد على متابعة مثل هذه الموضوعات" بنسبة 51.26٪، وجاء في الترتيب الرابع "للتزود بالمعلومات ومشاركة الآخرين في النقاش حولها" بنسبة 35.74٪، وجاء في الترتيب الخامس "زيادة المعرفة بالأحداث الجارية في مصر" بنسبة 29.60٪، وجاء في الترتيب السادس بدافع الوطنية والانتماء بنسبة 23.47٪، وجاء في الترتيب السابع "تكوين رأي شخصي حول مشروع قناة السويس الجديدة"، بنسبة بلغت 22.02٪، وجاء في الترتيب الثامن "لأنها تمدني بأهم وأحدث الموضوعات حول هذا المشروع بشكل فوري" بنسبة 19.49٪.

مناقشة المبحوثين للآخرين حول قناة السويس الجديدة

أشارت نتائج الدراسة إلى أن نسبة مَن يتناقشون (دائمًا) مع الآخرين حول أخبار مشروع قناة السويس الجديدة التي يقرأونها في الصحف الإلكترونية من إجمالي مفردات من يتعرضون لأخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية بلغت 5.78%, وبلغت نسبة مَن يتناقشون (أحيانًا) مع الآخرين حول أخبار المشروع 85.56%, بينما بلغت نسبة من (لا يتناقشون) مطلقًا مع الآخرين حول أخبار المشروع 8.66%.

كما أوضحت الدراسة أن أهم من يتناقش معهم المبحوثون حول أخبار مشروع قناة السويس الجديدة التي تنشر في الصحف الإلكترونية كانوا كالتالي: جاء في الترتيب الأول (الأسرة) بنسبة 69.57٪، وجاء في الترتيب الثاني (أساتذتي في الجامعة) بنسبة 50.20٪، وجاء في الترتيب الثالث (الأصدقاء والزملاء) بنسبة 24.51٪، وجاء في الترتيب الرابع (أتناقش مع أشخاص لا أعرفهم على الإنترنت) بنسبة بلغت 10.67٪، وجاء في الترتيب الخامس (الأقارب والجيران) بنسبة 3.95٪ من إجمالي مفردات مَن يتناقشون مع الآخرين حول أخبار قناة السويس الجديدة بالصحف الإلكترونية.

تأثير عوامل الإبراز والتفاعلية في جذب المبحوثين لأخبار قناة السويس الجديدة

تبين من الدراسة مدى تأثير عوامل الإبراز في جذب انتباه المبحوثين لأخبار مشروع قناة السويس الجديدة؛ حيث جاء في الترتيب الأول العناوين بمتوسط حسابي بلغت قيمته 2.67 وبدرجة تأثير مرتفعة، جاء في الترتيب الثاني الصور والرسوم بمتوسط حسابي بلغت قيمته 2.65 وبدرجة تأثير مرتفعة، جاء في الترتيب الثالث المضمون نفسه بمتوسط حسابي بلغت قيمته 2.56 وبدرجة تأثير مرتفعة، جاء في الترتيب الرابع الفيديو بمتوسط حسابي بلغت قيمته 2.15 وبدرجة تأثير متوسطة، جاء في الترتيب الخامس حجم الموضوعات بمتوسط حسابي بلغت قيمته 2.09 وبدرجة تأثير متوسطة، جاء في الترتيب السادس التعليقات بمتوسط حسابي بلغت قيمته 1.67 وبدرجة تأثير متوسطة، جاء في الترتيب السابع كل من الألوان المختلفة، اسم كاتب الموضوع بمتوسط حسابي بلغت قيمته 1.54 وبدرجة تأثير منخفضة، جاء في الترتيب الثامن أنواع الخطوط بمتوسط حسابي بلغت قيمته 1.47 وبدرجة تأثير منخفضة، جاء في الترتيب التاسع الأرضيات والخلفيات بمتوسط حسابي بلغت قيمته 1.38 وبدرجة تأثير منخفضة.

وأوضحت الدراسة مدى تأثير الأشكال التفاعلية في جذب المبحوثين لأخبار مشروع قناة السويس الجديدة؛ حيث جاء في الترتيب الأول الاستفتاء واستطلاعات الرأي بمتوسط حسابي بلغت قيمته 2.46 وبدرجة مشاركة مرتفعة، جاء في الترتيب الثاني المنتديات بمتوسط حسابي بلغت قيمته 2.26 وبدرجة مشاركة متوسطة، جاء في الترتيب الثالث المشاركة في غرف الحوار (الدردشة) بمتوسط حسابي بلغت قيمته 1.99 وبدرجة مشاركة متوسطة، وجاء في الترتيب الرابع خدمة المراسل بمتوسط حسابي بلغت قيمته 1.87 وبدرجة مشاركة متوسطة، وجاء في الترتيب الخامس القوائم البريدية بمتوسط حسابي بلغت قيمته 1.80 وبدرجة مشاركة متوسطة، وجاء في الترتيب السادس البريد الإلكتروني بمتوسط حسابي بلغت قيمته 1.51 وبدرجة مشاركة منخفضة، جاء في الترتيب السابع المدونات بمتوسط حسابي بلغت قيمته 1.42 وبدرجة مشاركة منخفضة.

موقف المبحوثين تجاه الصحف الإلكترونية بعد قراءة أخبار قناة السويس الجديدة

رصدت الدراسة موقف المبحوثين تجاه الصحف الإلكترونية بعد قراءة أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية؛ حيث جاء في الترتيب الأول "تقدم الصحف الإلكترونية تغطية شاملة وسريعة لمشروع قناة السويس الجديدة" بوزن مئوي بلغت نسبته 8.71٪ من إجمالي مفردات من يتابعون أخبار القناة الجديدة، وجاء في الترتيب الثاني "تقدم لنا الصحف الإلكترونية كل المعلومات عن مشروع قناة السويس الجديدة" بموضوعية بوزن مئوي بلغت نسبته 7.46٪، وجاء في الترتيب الثالث "ما تقرأه تكتمل جوانبه بالصور الثابته والمتحركة وملفات الفيديو لمشروع قناة السويس الجديدة" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.41٪.

وجاء في الترتيب الرابع "كان للصحف الإلكترونية دورًا في إقناع الكثيرين بضرورة المشاركة في شراء الأسهم"، و"تطرح الصحف الإلكترونية الموضوعات بحيادية ولا تغفل السلبيات"، بوزن مئوي بلغت نسبته 7.35٪ من إجمالي مفردات من يتابععون أخبار المشروع، وجاء في الترتيب الخامس "تهتم الصحف الإلكترونية بنشر وجهات النظر المختلفة حول مشروع قناة السويس الجديدة" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.33٪، وجاء في الترتيب السادس "أخبار الصحف الإلكترونية أفضل لأنها مفصلة للحدث" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.27٪.

وجاء في الترتيب السابع "ما قدمته الصحف الإلكترونية كان على عكس ما أنا مقتنع بحقيقته" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.24٪ من إجمالي مفردات من يتابعون أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية، وجاء في الترتيب الثامن "أشعر مع أخبار الصحف الإلكترونية بالكفاية التي لا أجدها مع أي وسيلة إعلامية أخرى"، بوزن مئوي بلغت نسبته 7.19٪، وجاء في الترتيب التاسع "قدمت الصحف الإلكترونية المعلومات المرتبطة بهذا المشروع دون مبالغة" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.16٪.

وجاء في الترتيب العاشر "أخبار الصحف الإلكترونية تقدم لنا المعلومات بدقة دون أن يفرض علينا أحد وجهة نظره" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.14٪ من إجمالي مفردات من يتابعون أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية، وجاء في الترتيب الحادي عشر "الصحف الإلكترونية متحيزة لاتجاهات سياسية معينة" بوزن مئوي بلغت نسبته 6.94٪، وجاء في الترتيب الثاني عشر "تتمتع أخبار الصحف الإلكترونية بالمصداقية لدى معظم الناس" بوزن مئوي بلغت نسبته 5.80٪، وجاء في الترتيب الثاني عشر "تتمتع أخبار الصحف الإلكترونية بالمصداقية لدى معظم الناس" بوزن مئوي بلغت نسبته 5.80٪، وجاء في الترتيب الثالث عشر "قدمت الصحف الإلكترونية محتوى يعكس تأييدًا كاملًا للمشروع" بوزن مئوي بلغت نسبته 5.65٪.

مستوى معرفة المبحوثين بمشروع قناة السويس الجديدة وتأثيراته عليهم

أوضحت نتائج الدراسة أن نسبة من لديهم مستوى معرفة عن مشروع قناة السويس الجديدة بدرجة مرتفعة بلغت 58.12٪ من إجمالي مفردات مَن يتعرضون لأخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية، وبلغت نسبة من لديهم مستوى معرفة عن مشروع قناة السويس الجديدة بدرجة متوسطة 26.71%، بينما بلغت نسبة من لديهم مستوى معرفة عن مشروع قناة السويس الجديدة بدرجة منخفضة 15.16%.

وبالنسبة لموقف المبحوثين حول العبارات التي تقيس تأثيرات قراءة أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية على المبحوثين، جاء في الترتيب الأول عبارة "من خلال متابعة الصحف الإلكترونية أتعرف على كل ما يتعلق بمشروعات قناة السويس الجديدة" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.46٪ من إجمالي مفردات من يتابعون أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية، وجاء في الترتيب الثاني عبارة "ممكن أن أطلع على أكثر من وسيلة إعلامية كي أعرف معلومات أكثر عن مشروع قناة السويس الجديدة" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.19٪، وجاء في الترتيب الثالث عبارة "يجذب انتباهي الصور والفيديوهات المنشورة بجانب الموضوعات الخاصة بمشروع قناة السويس الجديدة" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.13٪، وجاء في الترتيب الرابع عبارة "أشعر بالفخر وانتمائي لوطني" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.09٪.

وجاء في الترتيب الخامس عبارة "أشعر بالتفاعل مع الأحداث الخاصة بمشروع القناة الجديدة" بوزن مئوي بلغت نسبته 7.01٪ من إجمالي مفردات من يتابعون أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية، وجاء في الترتيب السادس عبارة "لا أهتم وأفقد الأمل في الإصلاح" بوزن مئوي بلغت نسبته 6.57٪، وجاء في الترتيب السابع عبارة "أشارك بالتعليق على مشروع قناة السويس الجديدة بالصحف الإلكترونية" بوزن مئوي بلغت نسبته 6.15٪، وجاء في الترتيب الثامن عبارة "أصبح مشروع قناة السويس الجديدة ضمن أولويات الموضوعات التي تهمني وأفضل متابعة تطوراتها" بوزن مئوي بلغت نسبته 6.11٪. وجاء في الترتيب التاسع عبارة "زادت معلوماتي بشأن مشروع قناة السويس الجديدة ومشروعات التنمية بمحور قناة السويس" بوزن مئوي بلغت نسبته 6.09٪، وجاء في الترتيب العاشر عبارة "أحرص على قراءة التعليقات المصاحبة للموضوع" بوزن مئوي بلغت نسبته 5.95٪.

وجاء في الترتيب الحادي عشر عبارة "أفضل الاحتفاظ بالوثائق التي تتناول مشروع قناة السويس الجديدة بعد قراءتها" بوزن مئوي بلغت نسبته 5.89٪ من إجمالي مفردات من يتابعون أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية، وجاء في الترتيب الثاني عشر عبارة "ساعدتني في تكوين رأيي واتجاهاتي نحو مشروع  قناة السويس الجديدة" بوزن مئوي بلغت نسبته 5.85٪، وجاء في الترتيب الثالث عشر عبارة "أحرص على حضور المؤتمرات والندوات الخاصة بمشروع قناة السويس الجديدة لمتابعة تطورات المشروع" بوزن مئوي بلغت نسبته 5.73٪.

وجاء في الترتيب الرابع عشر عبارة "أفضل الاحتفاظ بالخبر بعد قراءته" بوزن مئوي بلغت نسبته 5.69٪ من إجمالي مفردات من يتابعون أخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية، وجاء في الترتيب الخامس عشر عبارة "أشجع أعضاء أسرتي لتأييد مشروع قناة السويس الجديدة" بوزن مئوي بلغت نسبته 5.12٪، وجاء في الترتيب السادس عشر عبارة "أشعر بالأمل نحو الإصلاح وتنمية الاقتصاد المصري" بوزن مئوي بلغت نسبته 4.94٪.

كما تشير النتائج التفصيلية للدراسة أن نسبة من لديهم اتجاه إيجابى نحو معالجة الصحف الإلكترونية لمشروع قناة السويس الجديدة بلغت 62.45٪ من إجمالي مفردات مَن يتعرضون لأخبار مشروع قناة السويس الجديدة في الصحف الإلكترونية، وبلغت نسبة من لديهم اتجاه محايد 35.74%، بينما بلغت نسبة من لديهم اتجاه سلبى 1.81%.

إرسل لصديق

ما توقعك لمستقبل الاتفاق النووي الإيراني؟

ما توقعك لمستقبل الاتفاق النووي الإيراني؟