» د.بهجت قرني Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA ...
» د.بهجت قرني 800x600 نعتمد على العالم الخارجى أكثر مما نرغب، سواء لجذب السياحة أو لتشجيع الاستثمارات الأجنبية. كيف يرانا هذا الخارج بعد خمس سنوات من الربيع العربي؟ فترة إجازة نصف السنة ...
» د.بهجت قرني 800x600 هل من حق الكاتب أن يشغل قراءه بأحداث بناء على تجربة شخصية؟ فى رأيى لايجب إلا فى حالة واحدة: إذا كان هذا الحدث أو هذه الظاهرة تعكس حالة عامة أو ذات مغزى أوسع من الجانب ...
» د.بهجت قرني عندما أسقطت المقاتلات التركية الطائرة الروسية الأسبوع الماضى تأكدت مرة أخرى المقولة العالمية أن ما يحدث فى منطقة الشرق الأوسط لا يقتصر بالمرة على هذه المنطقة. ثم عندما طلبت ...
» د.بهجت قرني عن العلاقات السعودية ـ المصرية أتكلم، من أجل تشكيل ركيزة قوية للتحكم فى السيولة العربية المدمرة. السعودية ليست قوة بترولية فقط، بل هى أيضا الدولة العربية الوحيدة التى ...
» د.بهجت قرني 800x600 سبقنى ابن الخارجية السابق الصديق جميل مطر إلى الدعوة إلى جهد منظم وجاد حول سياسة مصر الخارجية. هدف هذا المقال هو دفع هذه الفكرة التى جاءت فى وقتها ...
» د.بهجت قرني أتكلم عن جيل الشباب.. الذى أصبح عبئا بدلا من أن يكون رصيدا . مع بداية هذا العام، خصص الاتحاد الأوروبى نحو 6.2 مليون يورو ـ أو ما يقارب عشرة ملايين دولار للبحث والدراسة عن ...
الاستمرار في الاتفاق بحالته 23%
الخروج من الاتفاق بشكل كامل 13%
تعديل الاتفاق بقواعد جديدة 46%
تعليق الاتفاق 18%
إن هذه الدراسة تتناول المجتمع المدني وعملية صنع القرار السياسي من حيث المفهوم النظري والوظائف الخصائص وصولاً إلى دور اتجاهات المجتمع المدني في توجيه عملية صنع القرار السياسي
يهدف هذا البحث لتسليط الضوء على دور المملكة العربية السعودية تجاه قضية التغير المناخي، ويسعى هذا البحث لاستعراض جميع وجهات النظر ومحاولة ربطها ليظهر لنا نسق العلاقة بين جميع الفاعلين وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية
تسعى فرنسا إلى إعادة الاعتبار لسياستها الخارجية تجاه الشرق الأوسط، مدفوعة برغبتها في قيادة السياسة الخارجية الأوروبية في المنطقة، لاسيما في ظل تراجع الدور الأمريكي
شهدت السنوات الأخيرة تحولًا كبيرًا في طبيعة العلاقات بين إسرائيل والدول الأفريقية، حيث عملت إسرائيل على تعزيز وجودها في القارة الأفريقية عبر مسارات دبلوماسية واقتصادية وأمنية مكثفة
شهدت فرنسا تراجعًا حادًا في نفوذها في وسط وغرب أفريقيا خلال عام 2024، حيث أعلنت كل من ساحل العاج والسنغال وتشاد في نهاية العام عن إنهاء الوجود العسكري الفرنسي في أراضيهم
يشهد الاتحاد الأفريقي مرحلة جديدة من التحولات مع تغير القيادة، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل القارة في ظل التحديات الأمنية والتنموية المستمرة.